_ هااا قد جاء خضر حسانين الجبالي وبحوزته والده الست فرخات
_ كان في مليون طريقة تموت بيها نفسك، بس انت اللي اختارت تخطبني
_ وما الحب الا لمن دخل البيوت من ابوابها فأعز مقامنا فأعززنا مقامه بقبولا ولين
_ جاءنا من ارتضيناه دينا وخُلقا
_ اليوم اقول وجدت ما قضيت العمر أبحث عنه
وجدت الطمأنينه الدائمه
بارك الله لنا .. وبارك علينا ..
_ كنت سأظل على العهد يرجالة بس قدر ولطف قلبي اتخطف
_ لقد اتي من طرق الباب قائلاً افتحي ينوسة انا اللمبي يبت
_ وها قد جائني القرة اللي مش هيجبلي دُره ..
_ الحقوني يا ناس انا مخطوفه
_ لسه فاكره أول مرة شوفته فيها وكان بيبصلي إزاي ، كنت عارفة إني هحبه ، وحبيته.”
_ اللفاف الي مبيعجبوش العجب عجبته من بينكم ولبسني الدهب..
_ غفلنا الجميع واتخطبنا من غير مواضيع
_ المغفلين زادوا واحد
_ العنكبوت النونو خطفت قلبه عنكبوته
_ دق قلبي قائلاً: يا عم افتح أنا عمدة
_ في مليون طريقه كنت تدمر بيهم حياتك بس انت اختارت تتجوزني جمع بيننا في خير
_ “فتلاقت الأرواحُ بعد شتاتِها
وحنَا علينا العُمرُ وابتسمَ القدَر.
_ لم يكن لي نية أن أقع في الحب،
لكنّك أتيت وحملته معك
_ أشعُّ بالحُبِّ وَ اللُّطفِ وَ الخَيرِ دائِماً .
_ جميل عوض الكريم لما يجي ويجبر الخاطر … وست الحسن في الاخر تكون من قسمة الشاطر
_ لم أرى كف يدي اليُمنى جميل إلى هذا الحد، إلا بعد أن زُين بشيئ منك
_ بدون مقدمات..
من فتره كنت بقول العمر هيعدي بدون تحقيق منايا، بس حاليا منايا قاعد معايا
_ كانت النوايا صادقه فأراد الله بتيسيرها وأرسل لنا من ارتضينا به ديناً وخلقاً
_ كحسنه في ظهر الغيب فعلتها فكأفئني الله بك
_ يتأخر العوض بعد مجرات من الحزن
“ده يامحلي العوض لو كانت نهايته إنت
_ انا المُعتادة على الرفض دومًا
اقولها الأن بقلب مطمئن و روح راضية
قَبلت
_ ملقتش ونس للعمر احسن منك فمتبعدش
_ لكل مجتهد نسيب، ومن جدَ عقدَ
_ البداية صدفة…و النهاية نصيب
_ كحسنه في ظهر الغيب فعلتها فكأفئني الله بك